استمرت، اليوم الاثنين، عمليات البحث عن مفقودين في المنطقة الواقعة شرقي إسبانيا التي ضربتها فيضانات شديدة، بعد نحو أسبوع من الكارثة التي أودت بحياة ما يزيد على 200 شخص.
وتنصب الجهود الآن على مركز للتسوق في ألدايا، وهي إحدى ضواحي العاصمة الإقليمية فالنسيا، حيث يتم سحب المياه بمضخات من مكان انتظار سيارات تحت الأرض حيث يحتمل اكتشاف مزيد من الجثث.
ذكرى استرجاع وادي الذهب
