تابعنا بأسف شديد الحملة الشرسة التي يتعرض لها قائد قيادة “أحد تهالة” بإقليم تيزنيت السيد “أبوبكر ماويك” على إثر تبخيس أحد الصفحات الفيسبوكية لمجهوداته الجبارة في خدمة الوطن و المواطنين.
وارتباطا بنفس الموضوع فقد عبر مجموعة من المواطنون والأعيان وفعاليات المجتمع المدني عن أسفهم الشديد للحملة الشرسة التي يتعرض لها القائد “أبوبكر ماويك” برفقة أعوان السلطة العاملين معه، و التي تروم إلى التشهير و التبخيس من عمله بعد تداول مغالطات وأخبار زائفة، تم ترويجها من طرف أعداء المصلحة العامة والتي لا أساس لها من الصحة والهدف منها تصفية حسابات شخصية ضيقة وتبخيس مجهودات القائد السالف الذكر و المعروف في أوساط المنطقة بصرامته في تنفيذ القرارات منذ التحاقه بالعمل بقيادة “أحد تهالة” و هو يؤدي واجبه المهني على أكمل وجه وتجاوبه مع كل قضايا المواطنين حيث أن باب مكتبه مفتوح للجميع و لا مكان لأصحاب المصالح الشخصية في قاموس خدماته، الشيء الذي أثار حفيظة بعض المحسوبين على العمل السياسي و الفايسبوكيين المدعومين من جهات أخرى.
كما عبر أيضاً ساكنة جماعة “إريغ نتهالة” عن استنكارهم لحملة التشهير التي تستهدف قائد قيادة “أحد تهالة” وأعوان السلطة العاملين معه نظرا لخدماتهم الجليلة لكل المرتفقين.
